فاجأت إحدى شركات الإنتاج العالمية عشّاق أفلام الرعب بالكشف عن عمل جديد، بعد أن راجت شائعات طويلة حول كونه مسلسلًا قصيرًا. لكن الإعلان الرسمي جاء ليؤكد أن المشروع ليس دراما متلفزة، بل فيلم رعب سينمائي متكامل من المنتظر أن يقدّم تجربة مشوقة وغير تقليدية.
من إشاعة إلى حقيقة
على مدار الأشهر الماضية، تداولت مواقع التواصل أخبارًا متضاربة بشأن طبيعة العمل. الجمهور كان يظن أنه سيُعرض كسلسلة محدودة، إلا أن الشركة المنتجة حسمت الأمر بإعلانه فيلمًا ضخمًا، يجمع بين الرعب النفسي والمشاهد المثيرة التي تشد الأنفاس.
الأجواء والقصة المنتظرة
ورغم أن التفاصيل الكاملة ما تزال طي الكتمان، إلا أن المعلومات الأولية تشير إلى أن الفيلم يستلهم حبكته من أساطير حضرية وقصص غامضة ستثير الرعب في أذهان المشاهدين. كما يشارك في بطولته عدد من الوجوه الشابة الصاعدة إلى جانب مخرج بارع اشتهر بمهارته في بناء توتر درامي متصاعد حتى اللحظة الأخيرة.
موعد العرض
التاريخ الرسمي للإصدار لم يُعلن بعد، لكن التوقعات تشير إلى ظهوره ضمن قائمة أفلام الرعب لهذا العام، ليكون واحدًا من أبرز الأعمال المرتقبة سواء في صالات السينما أو على المنصات الرقمية.
حماس جماهيري متصاعد
ردود الفعل الأولى على مواقع التواصل الاجتماعي أظهرت حالة من الحماس الكبير، خاصة بعد المفاجأة التي غيّرت التوقعات من مسلسل إلى فيلم. هذه النقلة رفعت من مستوى الترقب، وجعلت الجمهور في انتظار تجربة سينمائية تحمل بصمة مختلفة في عالم الرعب.