في وسط الصحراء الجزائرية، في رحلتها، امرأة تكتب تاريخها، ترحب في وسط الصحراء الجزائرية بسيجارة أو قهوة أو بيضة، بسائقي الشاحنات والكائنات الهائمة والأحلام، اسمها مليكة.