بعد أن اختطفت إينيز ابنها تيري من نظام الرعاية، دون اعتذار ومخلص بشدة، انطلقت الأم والابن لاستعادة إحساسهما بالوطن والهوية والاستقرار، في مدينة نيويورك سريعة التغير