| سنة الاصدار | 2011 |
|---|---|
| التصنيف | PG |
| اللغة | English, French |
| تقييم IMDB | 6.8 |
| النوع | Documentary, Biography, Sci-Fi |
| تاريخ الاصدار | 22 Jul 2011 |
| البلد | Canada, United States |
| مدة العرض | 97 min |
| الجودة | BLURAY |
قصة الفيلم
يُنقِلُ فيلمُ "القيّادَةُ" (The Captains) المشاهدَ في رحلةٍ استكشافيةٍ، حيثُ يُجري (ويليام شاتنر)، نجمُ الثقافةِ الشعبيةِ، مقابلاتٍ مع (سير باتريك ستيوارت) (قائدُ جان-لوك بيكارد في سلسلةِ ستار تريك: الجيلُ القادم)، و(إيفري بروكس) (قائدُ بنيامين سيسكو في سلسلةِ ستار تريك: عمقُ الفضاءِ تسعة)، و(كايت مولغرو) (قائدَةُ كاثرين جانواي في سلسلةِ ستار تريك: سفينةُ الفضاءِ المتجولة)، و(سكوت باكيلا) (قائدُ جوناثان آرشر في سلسلةِ ستار تريك: المؤسسة)، و(كريس باين) (قائدُ جيمس ت. كيرك في سلسلةِ ستار تريك لعام 2009). مع كلٍّ من هؤلاء الممثلين المشهورين، يستكشفُ (شاتنر) الضغوطَ والصعوباتِ التي رافقتَ ارتداءَ زيِّ أسطولِ النجوم، وكشفَ لأول مرةٍ عن خجلِهِ من الدورِ الذي جعلهِ نجمًا مألوفًا للجميع. بمساعدةِ زملائهِ القادة، يتعلّمُ (شاتنر) احترامَ عملهِ في سلسلةِ ستار تريك الأصلية، ويختتمُ الفيلمَ برؤيةٍ جديدةٍ للحياةِ والموتِ والإرثِ الذي سيتركُهُ خلفَهُ.
كما يغوصُ الفيلمُ في تفاصيلِ حياةِ كلٍّ من الممثلين ومسيرتهمِ المهنيةِ التي أدّت إلى أدائهمِ التلفزيونيّ المتميّز. ويُولي الفيلمُ اهتمامًا خاصًا بجذورِ (شاتنر) التمثيلية، مُتتبعًا رحلتهِ من البداياتِ المتواضعةِ في مهرجانِ ستراتفوردِ للشيكسبير وراديوِ سي بي سي، إلى قيادةِ عروضٍ على برودواي، وصولًا إلى انطلاقهِ الكبيرةِ في هوليوودِ مع مشروعِ (جين رودينبري) الطموحِ. وكهديةٍ إضافية، يجلسُ (شاتنر) في ستراتفورد، أونتاريو، مع صديقهِ العزيز (كريستوفر بلومر). كانَ أسطورةُ المسرحِ والسينما الكنديةُ قد ساهمَ بشكلٍ كبيرٍ في مسيرةِ (شاتنر) المهنيةِ المبكرة، وقد كافأهُ القائدُ الأصليّ لاحقًا بدورِ جنرالِ كلينغون المُتعطّشِ للدماءِ (تشانغ) في سلسلةِ ستار تريك 6.
يُعدُّ "القيّادَةُ" وثائقيًا فريدًا يبحثُ في أكثرَ من مجردِ التمثيلِ والعروضِ التي عملَ فيها هؤلاء الأشخاص. فهو يُروي قصصًا عاطفيةً عميقةً عن البشرِ الذين يكافحون من أجلِ فعلِ ما يحبّونهِ أكثرَ من أيّ شيءٍ آخر، ويُقدّمونهِ بمستوىٍ عالٍ بما يكفي لجعلِ كلّ تضحياتهم جديرةً بالاهتمام. كما أنّهُ ممتعٌ للغاية، بفضلِ مضيفهِ المُبهجِ والمُمتعِ والروحانيّ المُفاجئ.