قصة الفيلم
تُسرق قطعة أثرية تُعرف بـ"ختم الملك" أثناء نقلها من مجتمع الأرواح على يد حاصد أرواح مجهول الهوية واثنتين من الأرانكار تشبهان الفتاتين، تُتقنان التحكم بالنار والبرق. خلال الهجوم، يُحاصر (توشيرو هيتسوجايا) حاصد الأرواح ويبدو أنه يتعرف عليه، فيُطعن (هيتسوجايا) على الفور في بطنه. في خضم المعركة، يتخلى (هيتسوجايا) عن موقعه ليتبعه، تاركًا فرقه للدفاع عن أنفسهم. بعد المعركة، يشتبه مجتمع الأرواح في خيانة (هيتسوجايا) ويأمر باعتقاله الفوري. يُوضع الفريق العاشر بأكمله تحت الإقامة الجبرية، ليُقرروا فيما إذا كان ينبغي إلغاء الفرقة. وبينما يبحث مجتمع الأرواح بأكمله عن (هيتسوجايا)، يُصادف (إيتشيغو)، وهو حاصد أرواح في دورية، قائدة الفرقة الثانية (سويفون) صدفةً وهي تُجري تحقيقًا في موقع النقل. تُخبره (سويفون) بالأحداث الجارية في مجتمع الأرواح، وتُزيل الكيدو المحيط بهما. وباختفاء (سويفون) مع طاقمها، يُظهر (توشيرو) نفسه ويُغمي عليه أمام (إيتشيغو) و(أوريو). يستيقظ (توشيرو) في منزل عائلة (كوراسكي)، ويرفض شرح ما يحدث. في خضم نقاشهم، يُهاجم (إيتشيغو) من قبل الأرانكار الاثنتين قبل أن يتمكن من الضغط عليه أكثر. يهرب (توشيرو) ويستمر في تجنب الاعتقال. لكن الأمور تسوء عندما يستخدم حاصد الأرواح اللص، وهو (سوجيرو كوساكا) حاصد أرواح سابق، سيف (هيورينمارو)، وهو سيف مطابق لسيف (هيتسوجايا)، لإصابة (شونسو كيوركو). يُصبح القبض على (توشيرو) أولوية قصوى، ويُوافق على إعدامه.