قصة الفيلم
في عام 1974، قام مارتي برونسون ببناء فندق صني فيستا في لوس أنجلوس، كاليفورنيا، بهدف تربية ابنه سكيتر وابنته ويندي في المكان الذي يعمل فيه. ومع ذلك فهو ليس رجل أعمال جيد وأفلس الفندق . يضطر مارتي إلى بيع فندقه إلى باري نوتنغهام الذي وعد بتعيين سكيتر في منصب المدير العام عندما يكبر. وبعد سنوات، يبني باري فندقًا جديدًا، وينسى وعده لمارتي، ويصبح سكيتر برونسون مجرد العامل الماهر في الفندق. فندقه.المدير العام هو كيندال المتعجرف، الذي يعمل مع فيوليت نوتنغهام ابنة باري الضحلة.عندما سيتم إغلاق مدرسة ويبستر الابتدائية حيث تعمل ويندي مديرة، ليتم هدمها، تحتاج إلى السفر إلى أريزونا لإجراء مقابلة عمل. تطلب ويندي من صديقتها جيل التي تعمل معلمة في نفس المدرسة أن تراقب ابنها باتريك وابنتها بوبي أثناء النهار وسكيتر لمراقبتهما أثناء الليل، يلتقي سكيتر بالأطفال المنفصلين مع صديقه المقرب ميكي ويختلق قصص ما قبل النوم. لمساعدتهم على النوم لكن الأطفال يضيفون تفاصيل إلى القصص ويغيرون نهاياتها. سرعان ما يدرك سكيتر أن حبكة القصص أصبحت حقيقة وتؤثر على حياته. في هذه الأثناء قرر Barry Nottingham إعطاء تغيير لـ Skeeter للاعتراض على منصب المدير في فندقه الجديد مع Kendall كما في إحدى قصصه. لكن سكيتر أخبر ابن أخيه وابنة أخته أن القصص ليس لها نهايات سعيدة).